الثلاثاء، 2 نوفمبر 2010

المكونات الرئيسية لصفحة الويب

1.   تبدأ صفحة HTML بتحديد نوع وإصدار اللغة المستخدمة وذلك طبقاً لمواصفات صفحات الويب القياسية المحددة من قبل W3C وهي هيئة تعتني بتحديد المواصفات القياسية المعتمدة في مجال الويب - لمزيد من المعلومات حول هذه المواصفات يمكنك زيارة الموقع الرسمي لها على العنوان التالي: http://www.w3c.org.
إعتماد مثل هذه المواصفات ليس له تأثير كبير جداً على إداء هذه الصفحات على محركات البحث ولكن ذلك لايمنع من محاولة مطابقة صفحات الموقع مع هذه المعايير من أجل أداء أفضل.
2.   تعتمد صفحات الويب على مايسمى Tags وهي توسيمات تحمل معاني معينة ومحددة تفسر من قبل متصفحات الويب إلى أشكال أو نصوص ذات دلالة خاصة، وأول ما يصادفنا في هذه التوسيمات هو توسيم ليعني بذلك بداية صفحة الويب.
كل توسيم يفتح داخل صفحة الويب لابد من غلقه بالتوسيم المرادف له، مثال ذلك:
وطالما بدأنا صفحة الويب بالتوسيم فإننا سنجد هذا التوسيم وقد تم غلقه في آخر صفحة الويب على الشكل التالي: .
3.   في بداية الصفحة أيضاً نجد التوسيم والذي يحتوي على التوسيمات المهمة التي يمكن الإستفادة منها في عملية إعداد الصفحة للتعامل مع محركات البحث وأحد أهم هذه التوسيمات هو التوسيم والذي يحمل عنوان صفحة الويب الذي يظهر في أعلى نافذة المتصفح - كما يظهر في الصورة التالية:
 
    4. هناك أيضاً قائمة من التوسيمات الأخرى والتي تظهر داخل توسيم تسمى Meta Tags تحمل توجيهات وتعليمات معينة لمحركات البحث فقط ولاتظهر ضمن النص المكتوب على صفحات الويب، هذه التوسيمات تشكل إضافة جيدة لصفحات الويب وتحسن من مستواها بالنسبة لمحركات البحث متى تم إستخدامها بصورة صحيحة.
الفقرة التالية توضح أهم هذه التوسيمات وطرق إستخدامها.
 
يهتم هذا التوسيم بالتعريف بموضوع الصفحة أو محتواها وهو نفس النص الذي يظهر ضمن نتائج البحث
 يهتم هذا التوسيم بتعريف الكلمات المفتاحية المستخدمة ضمن نص الصفحة

التنوع في المحتوى وأثره على موقعك

منذ بدايات محركات البحث كان المحتوى النصي هو الأساس في عملية الفهرسة والتصنيف وعرض النتائج على صفحات البحث ثم ومع تطور هذه المحركات أخذت عملية الفهرسة والبحث منحى آخر لتشمل أنواع متعددة من الملفات مثل الصور والفيديو أو ملفات PDF وغيرها كثير.
قد تبدأ عملية البحث في بعض الأحيان من خلال إستخدام كلمات مفتاحية عامة لتكون النتائج في هذه الحالة نتائج عامة وغير دقيقة، مثل هذا النوع من البحث يطلق عليه من قبل البعض بالبحث الأفقي، للحصول على نتائج أكثر دقة يتم اللجوء إلى تخصيص وحصر أكبر للكلمات المفتاحية في أضيق نطاق ومثل هذا النوع من البحث يسمى بالبحث العمودي أو البحث المتقدم ولهذا السبب شرعت محركات البحث في توفير مثل هذا النوع من البحث حرصاً على نوعية النتائج التي يرغب الباحث في الحصول عليها لهذا تم اللجوء إلى تخصيص مساحات معينة على حوادم أو مزودات هذه المحركات تحت مسميات مختلفة تعكس نوع المحتوى المفهرس على هذه المساحات مثل المواد الإخبارية news.google.com أو الكتبbook.google.com مع تخصيص مجال البحث المطلوب من خلال مجموعة من الروابط التي تظهر أعلى صندوق البحث في كل من Google أو Yahoo أو MSN وكل هذه التغيرات والتعديلات والبدائل كان الهدف منها لفت إنتباه الباحث إلى إمكانية تخصيص البحث ووضعه في أضيق نطاق للوصول إلى أدق النتائج التي يفترض في محرك البحث توفيرها.

 
 لكن السؤال الذي يطرح نفسه الآن هو: كم مرة قمت بزيارة مثل هذه الأسماء الفرعية المذكورة أعلاه للبحث عن كتب معينة أو مواقع إخبارية معينة؟
لقد لاحظت محركات البحث هذا القصور والمتمثل في عزوف الكثير من البحث عن استخدام مثل هذه الروابط والإكتفاء في بعض الأحيان بالنتائج التي تظهر ضمن البحث في صفحات الويب فقط وعوضاً عن إضاعة الوقت في لفت أنظار مستخدمي صفحات البحث إلى تبني هذه الطرق في عملية البحث لجأت هذه المحركات إلى إعتماد تقنيات جديدة في إظهار النتائج لتتماشى في ذلك مع رغبات أو سلوك مستخدمي هذه المحركات والتي سرعان ما أنتشرت على عدة محركات للبحث.
تحت مسمى Universal Search (كما يسميها Google) أو Blended Search (كما يحلو لبعض المهتمين بمحركات البحث تسميتها) ظهرت هذه التقنية لتجلب كل ما يمكن الوصول إليه وفهرسته من مقاطع نصية على مختلف أشكالها أو صور أو مقاطع من تسجيلات صوتية أو مرئية ليتم مزجها ضمن النتائج الطبيعية لعمليات البحث وبالتالي جعل كل هذه المواد متاحة للباحث وفي مكان واحد مع الإبقاء على باقي الخيارات الدقيقة الأخرى لمزيد من التخصيص والدقة في عمليات البحث المختلفة مثل البحث في الصور أو الفيديو أو غيرها.
On-page Search Engine Optimization
نأتى الآن لتوضيح جملة من الخطوات التى يجب اتباعها لتحسين مستوى بعض الصفحات على محركات البحث لغرض الحصول على ترتيب جيد على هذه المحركات والذى يفسر بصورة طبيعية الى زيادة فى عدد الزوار من قبل هذا المحرك.
المقصود تحديداً بمصطلح On-page SEO هو جملة الخطوات التي يتوجب البدء بها من داخل الموقع لتحسين أداءه على محركات البحث لتشمل على سبيل المثال:
  • تصميم وإنشاء صفحات خالية من الأخطاء.
  • إعتماد أحد النماذج المعتمدة في ربط الصفحات داخل الموقع مع ضرورة خلو عملية ربط الصفحات من روابط لا تعمل Broken Links.
  • إستخدام الكلمات المفتاحية وتوزيعها بشكل ملائم من خلال هذه الصفحات
  • الإهتمام بوضع شفرات Meta Tags في أماكنها مع حسن إستخدامها.
    وغير ذلك من الخطوات التي سأحاول التطرق إليها بالتفصيل في هذا الجزء.
تركيب صفحة الويب Web Page Anatomy
حتى ندرك بصورة واضحة كيفية التعامل مع صفحات الويب فإننا فى حاجة الى فهم مكونات او اجزاء هذه الصفحة ولكن قبل ذلك يجب الإشارة إلي شيء مهم وهو أن متصفحات الويب أو مستعرضات الويب Web Browsers المختلفة مثل MS Internet Explorer أو Mozilla Firefox أو غيرها لن تستطيع تفسير Interpretation وعرض أي محتوى ما لم يكن مكتوب على هيئة تعليمات HTML وهذا يعني أن عملية ترجمة أي تعليمات برمجية مكتوبة داخل هذه الصفحة باللغات المعروفة مثل PHP أو ASP هي ليست من مهام هذه المتصفحات بل هي من مهام مزود الويب Web Server ومترجم اللغة المثبتين على خوادم الشركة المستضيفة لهذه الصفحة أو الموقع.

لماذا التميز والتفرد في صياغة المحتوى؟

لنتوقف هنا قليلاً إذ يراودني الشعور في هذه اللحظة بأني أصف أهم ما يمكن أن يميز بين العديد من المواقع على شبكة الإنترنت.
عندما نتحدث عن المحتوى فإن ذلك لايعني على الأطلاق خلق بديل لنوع المنتج أو الخدمة التي نقدمها بل ما نقصده هو ضرورة سير كل منهما في خطين متوازيين.
التميز والتفرد في ما تكتبه وما تقدمه على موقعك هو ركيزة مهمة للنجاح حيث أن وصفك لما تقدمه وطريقة صياغتك لجملك وتعابيرك والطريقة التي تقدم بها نفسك للآخرين هي التي تعطي الإنطباع عن مدى خبرتك ودرايتك في المجال الذي تروج له.
إحذر المحتوي المتكرر Duplicated Content
المقصود بالمحتوى المتكرر هو تشابه وجود محتوى معين على صفحات نفس الموقع أو في مواقع أخرى.
إحرص دائماً على التميز والتفرد فيما تكتب وجاهد في أن تنعكس شخصيتك فيما تدونه وأحرص على أن تتجسد الخبرة التي تملكها عبر كلماتك فذلك بالتأكيد أدعى إلى خلق ذلك الجسر من التواصل بينك وبين زوار موقعك ليتطور فيما بعد إلى ثقة تأسس لنجاح مشروعك الإلكتروني.

ما هو المحتوى ؟

 عندما نتحدث عن المحتوى فإننا نصف الإطار العام الذي يدور حوله الموقع، أو الأساس الذي نبني عليه باقي العناصر المهمة في عملية التسويق.
 بل دعني أصدقك القول هنا أن اللبنة الأساسية للوصول إلى مبتغاك في زيادة عدد الزوار من خلال التراتيب الجيدة على محركات البحث هو نتاج شيئ رئيسي أو عامل رئيسي لو نال من جهدك وتعبك وحرصك وإجتهادك ما يلزم فإنك ستندهش من النتائج التي ستحققها لاحقاً - هذا العامل بإختصار هو عامل المحتوى أو في كلمات أخرى ماذا تقدم على صفحات موقعك.
يتبادر إلى ذهني سؤال الآن: لماذا تريد أن تبني موقعك على شبكة الإنترنت؟
عندما نفكر في بناء أي موقع فإننا بالتأكيد نختار السلعة أو الخدمة التي نرغب في تقديمها ثم وبناءً على هذا الإختيار نحدد نوع المحتوى الذي سوف نقدمه للتعريف بالسلعة أو الخدمة التي نقدمها.
إذاً، المحتوى في هذه الحالة هو الأداة التي نعبر بها عن أدق تفاصيل ومواصفات ما نسوق له على شبكة الإنترنت، وطريقة صياغتنا له (أقصد المحتوى) بالتالي تحكم على هدفنا بالنجاح أو الفشل.
حدد نشاطك وأجعله في أضيق الحدود
الفكرة التي يتمحور حولها موقعك هي المنطلق أو الأساس الذي يحدد نوع المحتوى الذي تختاره، إذ بمجرد إختيارك للخدمة أو المنتج الذي ترغب في تسويقه فأنت بذلك تختار الموضوع أو جملة المواضيع التي يجب أن تقدمها لزوار موقعك، ولكي تتمكن من إختيار نشاطك بدقة فإنه لابد من مراعاة العاملين التاليين:
  • حدد مجال خبرتك، مالذي ترغب في تقديمه، ما الشيء الذي تستطيع أن تفيد به الآخرين بحيث تبدو هذه الخبرة لكل من يزور موقعك أو يتعامل معك.
    إن النجاح في تسويق خدمتك أو منتجك هي بالتأكيد رهن بحاجة السوق إلى مثل هذه الخدمة غير أن خبرتك أيضاً وقدرتك على إضفاء طابع الخصوصية والتفرد في تقديم هذه الخدمة عامل لايقل أهمية عن عامل رغبة الغير في الحصول على هذه الخدمة، بإختصار إفتح المجال لقدراتك وخبراتك في أن تجد الطريق إلى زبائنك وأعلم أن التميز مطلوب في هذا المجال.
  • حدد نوع الخدمة التي تحاول تقديمها وأحصرها في أضيق نطاق، فكلما كان المجال الذي تختاره أكثر تحديداً كلما كانت هناك فرص أكبر للنجاح في ترويج سلعتك.
    قد تكون لديك رغبة في تسويق الكتب على موقعك ومثل هذا الإختيار يعكس مجال واسع من الكتب وفي مختلف المجالات، إذاً لماذا لاتجرب إختيار ماتريد وجعله أكثر تحديدا بأن تحتار الكتب الرياضية والمتخصصة في لعبة رياضية معينةً تفضل ممارستها بصورة خاصة ولديك خبرة جيدة عنها.
    هنا يمكنك الكتابة في هذا المجال وتقديم محتوى جيد يفيد الزائر لموقعك وقد يقنعه هذا المحتوى بشراء أحد الكتب التي تسوق لها.

ما هى الطرق المختلفة لتطبيق تقنيات SEO

قبل أن نتطرق إلى الحديث عن أهم الطرق التي يمكن إتباعها لتطبيق تقنيات إعداد المواقع للتعامل مع محركات البحث دعونا أولاً نتعرف إلى المقصود من عملية إعداد وتهيئة المواقع في الصورة المثلى للتعامل مع هذه المحركات.
هذه العملية يمكن تعريفها على أنها كل عملية يقصد بها الرفع من كفاءة أداء أي موقع من خلال تهيئة صفحاته وتعديلها وتهيئتها برمجياً (إذا جاز التعبير) بهدف الزيادة في كم ونوع الزوار لهذا الموقع عن طريق محركات البحث.
تسمى هذه العملية باللغة الإنجليزية Search Engine Optimization ويطلق عليها مصطلح SEO كنوع من الإختصار.
مهمة من تحديداً؟
كل شخص تتوفر لديه الخبرة الكافية بهذا الموضوع بإمكانه أن يتولى هذه العملية والإشراف عليها غير أن بعض أصحاب المواقع يفضلون التعامل في هذا المجال مع بعض الجهات الخاصة التي تتولى إلى جانب تصميم الموقع الإشراف على تهيئته وتنظيمه ليتوافق مع محركات البحث ومتطلباتها، غير أن أحد النقاط المهمة في هذه العملية والواجب النظر إليها بعين الإعتبار هو ضرورة وجود نوع من التنسيق بين الطرفين في هذا الخصوص إذ أنه لنجاح هذه العملية يجب النظر إلى محتوى الموقع بعين الإعتبار لكونه أحد أهم العناصر المؤثرة لنجاح عملية التطوير هذه إذ أن محتوى الموقع (كما سيتم التوضيح لاحقاً) هو جزء رئيسي وليس جزء متتم أو مكمل لهذه العملية وأي جهد يبذل خارج هذا الإطار قد يؤدي للأسف لخسارة في المال والوقت.
عندما نتحدث عن هذه العملية (وأقصد بالطبع SEO) فإنه من الضروري توضيح جملة المهام التي تنضوي تحتها حتى تتضح بذلك الصورة لدينا، ويمكن تلخيص هذه المهام على النحو التالي:
1.   تصحيح شفرة كتابة صفحات الموقع وخلوها من الأخطاء.
2.   التأكد من صحة عمل كل الروابط داخل الموقع وعدم وجود روابط غير صالحة أو لاتعمل Broken Links.
3.   التأكد من طريقة بناء الموقع وطريقة ربط صفحاته بصورة محكمة بحيث لا تبقى صفحات بدون أي روابط لتشكل مايعرف بالصفحات اليتيمة Orphan Pages.
4.   التأكد من سهولة فهرسة صفحات الموقع من قبل محركات البحث وعدم وجود أي عوائق مثل إنقطاع خوادم الإستضافة عن العمل أو البطء في عملية التحميل أو وجود صفحات كثيرة ذات محتوى متكررDuplicated Content.
5.   التأكد من قابلية محتوى الموقع للمسح والفهرسة Scanning & Indexing من قبل محركات البحث.
6.   ...................
القائمة تمتد في الحقيقة للعديد من النقاط الأخرى التي يتوجب على المشرف على هذه العملية تنفيذها وكانت النقاط أعلاها توضيح لبعض منها.
من أين نبدأ؟
فهرسة الموقع من قبل محركات البحث وظهور الموقع على صفحات نتائج البحث هي بلاشك أغلى أمنيات أي مدير موقع لأن معنى هذا هو ضمان حصول الموقع على الزوار، غير أن هذا وحده لايكفي.
ظهورالموقع ضمن نتائج البحث وبتراتيب متقدمة هو الهدف الذي يجب أن تسعى إلى تحقيقه، والسبب في ذلك هو أن معظم مستخدمي محركات البحث يكتفون فقط بتصفح الثلاث صفحات الأولى في أي نتيجة بحث (على أقصى تقدير) أي مايعادل إمكانية الوصول إلى 30 موقع فقط (كحد أقصى) وبالتالي ما الفائدة من ظهور موقعك بعد هذه الصفحات؟
لكي تتحصل على الزوار من خلال محركات البحث فإنه يجب عليك السعي إلى تكييف وتعديل صفحات موقعك للحد الأمثل الذي يكفل لها الظهور المتقدم ضمن نتائج البحث في محركات البحث المختلفة.
للوصول إلى هذا الهدف نورد هذه الأسس الثلاث لبناء أي موقع يرغب صاحبه في الوصول به إلى مستوى متقدم من خلال محركات البحث ثم نناقش كل منها بالتفصيل تباعاً:
1.   المحتوى The Content
في هذه الفقرة سنتحدث عن أهمية صياغة المحتوى في حد ذاته ليكون الأساس الذي ننطلق منه لتجهيز وإعداد الموقع بالطريقة المثلى للتعامل مع محركات البحث.
2.   تهيئة وتعديل الصفحات (العوامل الداخلية) On-page Optimization
المقصود هنا بتعبير On-page Optimization هو مجموعة التدابير والخطوات التي نقوم بإتخاذها وتنفيذها على صفحات الموقع وجملة التعديلات التي نجريها على هذه الصفحات (كلاً على حدة وفيما بينهاً) مثل الإهتمام بسلامة التوسيمات وصحة كتابتها، الإستخدام الأمثل للكلمات المفتاحية وطريقة توزيعها بالإضافة إلى طريقة الربط بين صفحات الموقع وغير ذلك من الطرق للوصول إلى أفضل النتائج على صفحات محركات البحث.
3.   تهيئة وتعديل الصفحات (العوامل الخارجية) Off-page Optimization
المقصود هنا هو مجموعة التدابير والخطوات التي ننفذها إنطلاقاً من جملة من العوامل أو المعطيات الخارجية لتحسين أداء الموقع والمعنى تحديداً هنا هو الإستخدام الأفضل للروابط الخارجية لتعزيز أداء الموقع ورفع ترتيبه .Page
Rank

اهم طرق التسويق الإلكتروني

يشمل التسويق الإلكتروني مجموعة من الطرق التي يمكن إستخدامها للنجاح في الترويج لأي سلعة أو خدمة مع ضرورة الإنتباه إلى النقاط التالية:
  • يمكن إعتماد بعض أو جل  هذه الطرق في عملية التسويق للمنتج ويظل الفيصل في تحديد أكثر الطرق ملائمة هو المنتج في حد ذاته.
  • الميزانية المحددة لعملية التسويق والمبالغ المالية المرصودة للبدء في الحملات الدعائية للمنتج إذ أن بعض هذه الطرق غير مجانية.
  • الخبرات الشخصية للمسوق نفسه في التعامل مع الآليات والبرمجيات المختلفة للعملية التسويقية ولبيئة التسويق الرقمي عموماً.
أهم الطرق المعتمدة في التسويق الإلكتروني هي كالتالي:
1.   التسويق الإلكتروني عن طرق محركات البحث Search Engine Marketing
2.   التسويق من خلال الإعلانات Display Marketing
3.   التسويق بإستخدام الرسائل الإلكترونية E-mail Marketing
4.   التسويق بإستخدام الدعاية التفاعلية Interactive Marketing